رؤية تأصيلية مقدمة: من المشهور أنه ليست في عقول الشباب ولا في نفوسهم – أينما كانوا – أي مرض أو آفة يعانون منها، ولكنهم بمثابة جهاز حساس،
“نظامنا التعليمي أشبه بسترة كبيرة قديمة مريحة رثة». لقد طال أَمَدها، وتبدو غير قابلة للتدمير، لكنْ عندما تسحب منها خيطًا سائبًا، تبدأ السّترة بالكامل في الانحلال أنكاثًا”