ليس بعيدا عن الكوارث الطبيعية والبيئية وربما أيضا السياسية العالمية الراهنة نذهب، بل نحن صوب الإحداثيات ذاتها ولكن بصورة تتمايز قليلا عن الرصد والتأويل، فبرغم الهوس الإعلامي المشهود