أودية الفقد؛ رحلة البحث في طلاسم العدم
الصادق الفقيه
إن استكشاف “أماكن” جديدة أسهل قولًا من فعله في الوقت الحالي؛ لكن البحث في حد ذاته هو فحَصٌ أيضًا لأنواع البيئات، التي كان المشاركون المفقودين فيها، ووجدنا أنه لم يكن الموقع فقط هو، الذي أحدث فرقًا، ولكن التنوع العام للتجارب اليومية، والتي خُضناها بِذاكِرَةٍ مشتركة. وبشكل حاسم، نعتقد أن النتائج مرتبطة كذلك بتجربة الشخص الأساسية.