عندما طلبت مني النقابة المغربية للفنانين التشكيليين تقديم مداخلة حول الأنوار لم أتردد لحظة واحدة لا في قبول الاقتراح ولا في فهم المقصود المزدوج من الحديث عن الأنوار.