قُدِّر للقرون الماضية الأخيرة أن كانت الألمع في مجالات التطور العلمي، حيث كان القرن السابع عشر قرن الرياضيات بامتياز، وقد تبعه قرن العلوم الفيزيائية، ثم قرن العلوم البيولوجية،