في البدء أرى صواب عنونة الكتاب بمسمَّى “إشكاليَّة الدين والهويَّة –بحث في المسكوت عنه” كانت مدخل قبول لموضوع الكتاب، حيث تواجدت العنونة بدلالاتها وتوسَّعت في تواجدها هذا وبوضوح