كعادته في طرح القضايا المهمة، والإشكالية أيضا، يثير مقال فهمي جدعان الذي نشرته “العربي الجديد” آخر يوم في العام المنصرم، والذي عنونه “ما التنوير.. عربيا؟”، أسئلة عديدة بشأن