لم تكن الثقافة، يوما، أولوية في الاختيارات الرسمية، بقدر ماكانت ومازالت جزءا ثانويا في المشهد العام، ماليا وموضوعيا.ورغم ذلك كانت هذه الثقافة،دوما، الوجه المضيئ لمغرب متعدد المداخل بفضل
أصبح الحديث عن الثقافة اليوم، مقترناً بمفاهيم مثل: الاستثمار الثقافي والصناعة الثقافية والاقتصاد الثقافي والسياحة الثقافية والتنمية الثقافية، وهي مفاهيم تتطلب وجود رؤية واضحة وإجراءات محدّدة، وتصور شمولي