في نقد ترجمة كتاب ” التخييل الذاتي” لإيزابيل غريل إلى اللغة العربية
لبنى الصبح
وهذا ما يبين أن الترجمة ليست نقل لغة إلى لغة أخرى، بل هي نقل نسق ثقافي إلى آخر؛ ما يستحث المترجم على التوثيق بالتحري في الكتاب المترجم من الجوانب جميعها حتى يكون على دراية بسياقاته الثقافية ورهاناته المعرفية وعدته الاصطلاحية.