يعيش العالم جلّه وضعاً مأساويّاً خطيراً لم نعهده من قبل، لو أخذنا بعين الاعتبار حالة التمدُّن والتطوُّر الحضاري، لكن يبدو أنّنا عدنا أدراجنا إلى عالم العصبيَّة والتعصُّب لكن