مجَّدت الحضارة الانسانيَّة الرمز وحفلت به في ترقيها الصاعد، من زمن الخرافة المظلم عبر الطوطم والتابو ليكون معنىً معاصراً لدولة حديثة، فالملكيَّة الرمزيَّة مثل العلم والنشيد الوطني هي