كلُّ تعدّديةٍ دينية وثقافية وسياسية لابدّ أن تبدأ بتشكيل مفهوم الفرد، وتعمل على تجذيره تربويًّا ونفسيًّا وأخلاقيًّا وثقافيًّا. بناءُ ثقافةٍ تقوم على الحقّ في الاختلاف هي الأساسُ الذي