منذ روايته الأولى، وشعيب حليفي ينوّع في أساليب سرد رواية واحدة بطرق مختلفة، وكأن ما أنجزه وما ينجزه هو بحث خيالي عن روح ضائعة داخل فضاء واحد اسمه