-تقنية الدهشة: خلو الرواية من الإدهاش يفتح الطريق بالقلم للغوص في السرد الحكائي، وبهذا فإن النصّ يتَّسم بانغلاقه على ذاتية المؤلف، فلو افترضنا سلامة اللغة وقدرتها على سدّ
لقد اختار هوشنك أوسي لروايته في المطلع جغرافيا جديدة يحشو في مناخها الأفكار الناقدة الحاملة في متونها جرأة الانسياب لتطرق ذهن المتلقي أياً كان ما يحمل من هيئة
هذا المحتوى خاضع للحقوق الخاصة، يمنع النسخ الا بعد الرجوع لادارة الموقع.