طالبة فيتناميَّة: تجربتي في المغرب ستظلّ مصدر إلهام لي
نجوين كوينه فونج/ تغريد
بمرور الوقت، لم تظل الرباط مجرد مكان للدراسة، بل أصبحت موطنًا ثانيًا لي، حيث أتيحت لي فرص تنمية قدراتي ومؤهلاتي، وتعلم اللغة العربية التي فتحت عيني على عوالم جديدة. تطلعت إلى استكمال دراستي وتحقيق أهدافي الأكاديمية والمهنية، مستفيدة من كل ما تعلمته واكتسبته خلال هذه الرحلة الفريدة.