يتم تعريف التهميش غالباً على أنه عمليات تفاعلية تراكمية تساهم/ ويتم من خلالها دفع الأفراد أو المجموعات إلى هامش المجموعة، أو خارج المجموعة/السياق، نحو الحواف الخارجية للمجتمع بعيداً
في الأدب الدنماركي، يُظهر الانتقال من نهاية القرن التاسع عشر إلى بداية القرن العشرين اتجاهاً واضحاً هو التحول من الجمالية المنغلقة والمؤكدة دينياً إلى الواقعية اليومية الجديدة. اجتمع
يتعرض الناس في جميع أنحاء العالم للتمييز والمضايقة والاضطهاد لأنهم يعتنقون ديناً معيناً، أو لأنهم لا دينيين. في أجزاء كبيرة من هذا العالم يعيش بعض السكان في بلدان
كان Bakkehuset في “فريديركسبيرغ” Frederiksberg في أوائل القرن التاسع عشر مكانًا للقاء الأوساط الأدبية والعلمية في أوائل القرن التاسع عشر. حيث اجتمع العديد من الأدباء والفنانين والعلماء حول
تكمن أقدم الشهادات المكتوبة عن الأدب الدنمركي في القصص العظيمة عن الخلق، وعن الآلهة والبشر، عن راجناروك الذي يُعتبر حدثًا مهمًا في الأساطير الإسكندنافية، وكان موضوعًا للخطاب العلمي
في عام 1967 أسس فنان البوب الأمريكي “آندي وارهول” شركة للنشر المطبوع، ومن خلالها نشر سلسلة من عشرة حافظات مطبوعة بالشاشة الحريرية حول موضوعات حملت توقيعه. كانت صور
يعتبر العديد من النقاد “تشينوا أتشيبي” Chinua Achebe أشهر روائي أفريقي، وأكثر الكتاب الأفريقيين نفوذاً في جيله، والأب المؤسس للرواية الأفريقية. قدّمت روايته الأولى “الأشياء تتداعى” التي نشرها
ظهر سرد القصص مع تطور العقل البشري لتطبيق التفكير السببي وهيكلة الأحداث في سرد ولغة سمحت للبشر الأوائل بمشاركة المعلومات مع بعضهم البعض. أتاح سرد القصص في وقت
أصبحت وسائل الإعلام مصدراً مركزياً تماماً عندما يريد الدنماركيون التعامل مع القضايا الدينية بأوسع معانيها. فيما يقتصر حضور الكنيسة وقراءة الكتاب المقدس على أقلية متواضعة من الشعب الدنمركي،
قبل خمسة وسبعين عاماً، تمكنت العصابات الصهيونية عام 1948ـ بدعم مباشر من الاحتلال البريطاني، وتخاذل عربي ـ من السيطرة ـ بقوة السلاح، وارتكاب المجازر ـ على القسم الأكبر
محمد زفزاف كاتب عظيم، مثقف مثير للقلق والفضول، أديب مجدد ومفعم بالتحدي، رائد من رواد الرواية والقصة القصيرة المغربية، فارس من فرسان المقالة الأدبية بمختلف أنواعها. أطلق عليه
شكلت قضايا الهجرة واللجوء واندماج المهاجرين المسلمين في الدول الغربية أولوية على جدول الأعمال السياسي للدول الأوروبية لعدة عقود. تطورت هذه القضية في السنوات العشرين الماضية بشكل خاص
غالبًا ما تُظهر وسائل الإعلام صورة مبسطة وثابتة للأفراد والجماعات. إنها عملية تؤثر على تصور الناس لكيفية النظر والتصرف تجاه الآخرين، ومن سوء الحظ أن كثير من الأفراد
أزمة الفكر العربي الحديث أنه ظل فكراُ نخبوياً طلائعياً تؤمن به -نسبياً- العقول المثقفة المعزولة عن الناس، هذا يشمل كافة التيارات والأفكار الاشتراكية اليسارية والليبرالية والقومية وتلك الاتجاهات
أظهرت بعض الأبحاث السابقة أن الناس في الدول الغربية عادة ما يبالغون في تقدير حجم الأقليات العرقية الأخرى. [دراسات صادرة عن جامعة هامبورغ، جامعة جورج واشنطن، وجامعة جورج