رجلٌ يلوّحُ بالحلول؛ تحيَّة للدكتور عبد الجبار الرفاعي في عامه السبعين
عبد الحميد الصائح
يدخلُ الدكتور عبد الجبار الرفاعي عامَه السبعين، العامَ الذهبي لأيّ صانع رأي ٍ أو منتج فكر وفن وإنجاز علمي أو إنساني، يرى بعدَه تماماً أثرَ رسالتِه في الناسِ والتاريخ، ويكونُ شاهداً على نفسِه فيما ابتكرَ وجادلَ وأثارَ من اشكالاتٍ وفكّكَ من عُقد. تعلمّ وعَلمّ وتطور أو غيّر من أفكار لم يجد لها تطبيقاً يدعمُها. ا