قالوا: حتى نسير على درب التنوير

image_pdf

 

*الدكتور إبراهيم أبو محمد/ رئيس المؤسّسة الأستراليَّة للثقافة الإسلاميَّة:

إنّ المسلمين لم يستغلّوا مناخ الحرّيَّة المتوافر في الغرب للتعريف بالإسلام الحضاري وجوانب الرحمة والرقي فيه وتقديره للآخر.

 

*عمران قريشي/ كاتب وخبير في العلوم الإسلاميَّة وحقوق الإنسان:

على المثقّفين الإسلاميّين انتقاد الأفكار والممارسات السلفيَّة التي تعمل على تخريب الإسلام من الداخل وتفرغه من محتواه كذلك عليهم الاعتراف بالتأثيرات المدمّرة لـ”الجهاد الانتحاري” باعتبارها ظاهرة عنف.

 

*الدكتورة ليلى دسوم/ مديرة المركز الإسلامي في الأكوادور:

لا بد من تفعيل الحوار بين العالم الإسلامي والغرب لتفنيد الشبهات والردّ عليها بطريقة علميَّة، وإظهار موقف الإسلام الصحيح من قضايا معقّدة مثل الإرهاب وحقوق المرأة، إضافة إلى تفنيد أية أطروحات تدّعي حدوث صدام بين الحضارات.

 

*البروفيسور عبدالله النعيم/ أستاذ القانون الدولي في الجامعات الأميركيَّة:

الشريعة التي ولدت في القرن السابع الميلادي لا تتماشى صورتها الأصليَّة بكل بساطة مع واقع الحياة في القرن الحادي والعشرين. وعلى المرء أن يعيد صياغتها من جديد، لأنّ تطبيق الشريعة الذي ينادي به المتشدّدون في الوقت الحاضر يتعارض مع القانون الدولي المعاصر.

 

*هاشم صالح/ كاتب ومترجم سوري:

ينبغي أن لا نفقد الأمل، وأن نسير على درب التنوير الديني كما فعلت الأمم المتقدّمة وإلا فلن نخرج من المأزق الذي وقعنا فيه.

_________

*  الراصد التنويري/ العدد الثالث (3)/ يناير- كانون الثاني 2009.

 

 

جديدنا